الفهم والاستيعاب – اللغة العربية – السادس – الوحدة الأولى
اللغة العربية – الصف السادس الأساسي
الفهم والاستيعاب
1- بَدأتْ وَصايا لُقْمانَ لابْنِهِ بِتَحْذيرِهِ مِنَ الشِّرْكِ . بِمَ تُعلِّلُ ذَلِكَ ؟
لِأَنَّ الشِّرْكَ أَكْبَرُ الكَبائِرِ التي تُخْرِجُ الإِنْسانَ مِن المِلَّةِ، وِلا تُجْدي النَّصيحَةُ بَعْدَهُ.
2- لِمَ قَرَنَ لُقْمانُ بِرَّ الوالِدَيْنِ بِعِبادَةِ اللهِ وَحْدَهُ ؟
لِبَيانِ الفَضْلِ العَظيمِ لِبِرِّ الوالدَيْنِ, وَدَليلٌ عَلى أَنَّ حُقوقَهُما عَظيمَةٌ.
3- يَدُلُّ نِداءُ الأَبِ لِابْنِهِ بقَوْلِهِ: (يا بُنَيَّ) عَلى التَّحبُّبِ، ما أَثَرُ النِّداءِ بِهَذِهِ الصّيغَةِ عَلى الابْنِ؟
استجابة الابن لابنه وطاعته له، وتقرُّبه منه.
4- أشارتِ الآيَةُ الأَخيرَةُ ظاهِرَةً سَلْبيةً، حَدِّدْ هَذِهِ الظّاهِرَةَ وَبَيِّنْ أَضْرارَهَا:
رَفْعُ الصَّوْتِ، وَضَرَرُها: الإزعاج الذي يسبِّب التَّوَتُّرَ وَالعَصَبِيَّةَ.
5- تَنَوَّعَتْ وَصايا لُقْمانَ لِابْنِهِ بَيْنَ الأَمْرِ والنَّهْيِ :
أـ هاتِ وَصيَّةً وَرَدَتْ بِأُسْلوبِ الأَمْرِ وأخْرَى بِأُسْلوبِ النَّهْيِ:
أُسْلوبُ الأَمْرِ: ٱشۡكُرۡ لي وَلِوَٰلِدَيۡكَ/ أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ واۡمُرۡ بِٱلۡمَعۡروفِ وَٱنۡهَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَٱصۡبِرۡ عَلىٰ مآ أَصابَكَۖ/ وَٱقۡصِدۡ في مَشۡيِكَ وَٱغۡضُضۡ مِن صَوۡتِكَۚ.
أُسْلوبُ النَّهْيِ: لا تُشۡرِكۡ بِٱللَّهِۖ/ لا تُصَعِّرۡ خَدَّكَ لِلنّاسِ وَلا تَمۡشِ في ٱلۡأَرۡضِ مَرَحًاۖ.
ب ــ ما أَثَرُ العَمَلِ بِهَذيْنِ الأُسْلوبَيْنِ في سُلوكِ الفَرْدِ وَحَياةِ المُجْتَمَعِ؟
اسْتِقامَةُ الفَرْدِ وَتَواضُعِهِ وَشُيوعِ المَحَبَّةِ وَالتَّفاهُمِ بَيْنَ أَفْرادِ المُجْتَمَعِ، وَفي الصَّلاةِ طَهارَةُ لِلبَدَنِ وَالنَّفْسِ وَالثَّوْبِ.
6- اذْكُرِ الآيَةَ الكَريمَةَ الَّتي تَضَمَّنَتْ كُلَّ مَعْنًى مِنَ المَعاني الآتِيَةِ :
– لا طاعَةَ لِمَخْلوقٍ في مَعْصِيةِ الخالِقِ:
(الآيةُ: 15).
– المَعْصِيَةُ وإنْ كانَتْ صَغيرَةً فَلَنْ تَخْفى عَلى اللهِ:
(الآيةُ: 16).
يجب عليك تسجيل الدخول لاضافة تعليق.