الأوضاع

هذا الحبيب 48 تفجر الأوضاع في مكة

هذا الحبيب 48 تفجر الأوضاع في مكة لما سمعت قريش أن القرآن ينال منهم ومن أصنامهم وآبائهم أخذتهم حمية الجاهلي و اشتد غضبهم وجمعوا شيوخ قريش وذهبوا إلى أبا طالب وقالوا له : يا أبا طالب إنك فينا كبير السن وصاحب شرف في قومك ، وإن ابن أخاك محمد قد جاء بدين جديد خالف فيه دين الآباء والأجداد ، وليته كان حسبه [[يعني هو خالف ديننا هو حر ، أما