بين

هذا الحبيب 104  -  المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار

هذا الحبيب 104  –  المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار عند بناء المسجد قام صلى الله عليه وسلم ، و وضع نظام {{ المؤاخاة }} بين المهاجرين والانصار وكانت هذه الأخوة ، هي أخوة حقيقة وأخوة كاملة بحيث أن الأخوين يرث كل منهما الآخر ليشعروا حقا بجدية هذه الأخوة حتى نزلت تشريعات القران الكريم في المدينة المنورة ، ونسخت هذا الحكم بقوله تعالى : {{ وَأُولُو الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ

في قصصهم عبرة ١٤ - الجمعُ بين المُتحابين!

في قصصهم عبرة ١٤ الجمعُ بين المُتحابين! روى ابن الجوزي في كتابه الماتعِ “أخبار الحمقى والمغفلين”، أن الخليفة المهدي العباسي دخلَ يوماً بناءً، وأمرَ أن يُخرَجَ كل من فيه، وبقيَ هناك رجلان خَفِيا عن أعينِ الحرس، ثم في وقتٍ لاحقٍ جِيءَ بهما إليه. فقالَ للأول: من أنتَ؟ فقال: أنا، أنا، أنا. فقالَ له: ويلكَ من أنتَ؟ فقال: لا أدري! فقالَ له المهدي: ألكَ حاجة فنقضيها؟ قال: لا. فقالَ له: اغربْ