لكَ

على خُطى الرَّسول ﷺ ١٨ - أما واللهِ لأستغفرنَّ لكَ!

على خُطى الرَّسول ﷺ ١٨ أما واللهِ لأستغفرنَّ لكَ! عندما حضرتْ أبا طالبٍ الوفاةُ، جاءه النبيُّ صلى الله عليه وسلم فوجدَ عنده أبا جهلٍ وعبد الله بن أبي أُميَّة. فقال له: يا عمْ قل لا إله إلا الله. كلمة أشهدُ لكَ بها عند اللهَ. فقال أبو جهل وعبد الله بن أبي أُميَّة لأبي طالبٍ: أترغبُ عن ملة عبد المطلب؟ فلم يزل النبيُّ صلى الله عليه وسلم يعرضُ عليه أن يقول

على خُطى الرَّسول ﷺ ٤ - نبني لكَ عريشاً!

على خُطى الرَّسول ﷺ ٤ نبني لكَ عريشاً! خرجَ المسلمون من المدينة يريدون قافلة قريش علَّهم يعوضون شيئاً مما سلبتهم إياه في مكة، فقد صادر صناديد قريش أموالهم، ولكنَّ أبا سفيان فرَّ بالقافلة بعيداً عن مرمى المسلمين وأرسل يطلب المدد من قريش، فجاءت بجيشها. وها هم المسلمون قاب قوسين أو أدنى من معركةٍ لم تكن بالحسبان! وقبل أن يبدأ القتال، نظرَ سعد بن معاذ في موازين القوى، فرأى قريشاً أكثر