والمعراج

هذا الحبيب 77  -  استقبال قريش خبر الإسراء والمعراج

هذا الحبيب 77 – استقبال قريش خبر الإسراء والمعراج رجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيته الذي خرج منه بيت أم هانئ قالت أم هانئ : فقدتك في الليل فلم أجدك [[ لأنهم كانوا يخافون عليه ، وقد اشتد أذى قريش له ]] فقدتك فلم أجدك أين كنت ؟ قال : يا أم هانئ لقد أسري بي الليلة ، إلى بيت المقدس وعرج بي إلى السماء ، واجتمعت بالأنبياء

هذا الحبيب 73  -  الإسراء والمعراج  - الجزء الثاني

هذا الحبيب 73 – الإسراء والمعراج – الجزء الثاني قال جبريل : استعد للقاء الله ، فالله يدعوك ، لزيارته في السماوات [[ وما أجملها من رسالة ، من الله لحبيبه محمد صلى الله عليه وسلم أعز خلقه وأقربهم إليه .. إذا كانت الطائف وقريش أغلقت في وجهك أبوابها فها هو {{ الله عزوجل }} يفتح لك أبواب السماوات السبع .. وإن لم يكونوا أعطوك نصراً ولم يحسنوا ضيافتك ..

هذا الحبيب 72  -  الإسراء والمعراج _  الجزء الأول

هذا الحبيب 72 – الإسراء والمعراج _ الجزء الأول دخل مكة صلى الله عليه وسلم ، بجوار المطعم بن عدي بعد أن رجع من الطائف ، ولم يلقى منهم أي خير وفي هذه الظروف الصعبة ، كانت رحلة {{ الإسراء والمعراج }} وكأنها جاءت مواساة ، لِما لاقاه من أهل الطائف وقريش وكأن الله يقول لنبيه صلى الله عليه وسلم {{ إذا كان هذا ما لقيته يا رسول الله من