٢٧

على خُطى الرَّسول ﷺ ٢٧ - لتَشتعِلُ عليه ناراً!

على خُطى الرَّسول ﷺ ٢٧ لتَشتعِلُ عليه ناراً! غزا النبيُّ صلى الله عليه وسلم خيبر فافتتحها، وأصاب منها غنائم كثيرة قسمها بين أصحابه، ثم عاد أدراجه إلى المدينة، وفي طريق عودته عسكرَ بالجيش في وادي القُرى، وكان عنده عبد له اسمه مِدْعَم، فبينما هو يُنزلُ متاع النبيِّ صلى الله عليه وسلم إذ أصابه سهم عائر/ طائش لا يُعلم من أطلقه فمات. فقال النَّاسُ: هنيئاً له الشهادة فقال النبيُّ صلى الله

في قصصهم عِبرة ٢٧ - لا تكُن البادِئ دوماً!

في قصصهم عِبرة ٢٧ لا تكُن البادِئ دوماً! في كتابه خُرافات يروي “روبرت ودزلي” أن صيَّاداً كان يصطادُ السمكَ على ضفةِ نهرِ التايمز، وأنه ألقى الطُّعم على نحوٍ فيه الكثير من التفنُّن، فقد صنعَهُ على شكلِ ذُبابةٍ لإغراءِ الأسماك بأكله. رأتْ سمكة سالمون صغيرةً الطُعم، فلم تشُك للحظةٍ بكونه ذُبابة، وأرادتْ أن تنقضَّ عليه، ولكن أمها قالتْ لها: لا تتسرَّعي أكثر مما ينبغي يا صغيرتي حيث يُوجدُ احتمالٌ للخطر، بل