المسلمين

هذا الحبيب 209  - السيرة النبوية العطرة (( استعداد جيش المسلمين لدخول مكة ))

هذا الحبيب 209  – السيرة النبوية العطرة (( استعداد جيش المسلمين لدخول مكة )) _________ قلنا أن قريش نقضت صلح {{ الحديبية }} واعتدت على قبيلة {{خزاعة}} وهي في حلف النبي صلى الله عليه وسلم وقرر النبي صلى الله عليه وسلم الخروج لفتح مكة وأعلن للصحابة وجهته وانه يريد فتح مكة _________ وخرج صلى الله عليه وسلم من المدينة بجيش قوامه {{ ١٠ آلاف مقاتل }} مدجج بالسلاح الله الله

هذا الحبيب 157  - سرية أبو سلمة ، وصعوبة موقف المسلمين بعد أحد

هذا الحبيب 157  – سرية أبو سلمة ، وصعوبة موقف المسلمين بعد أحد ___________ من آثار اهتزاز هيبة المسلمين بعد {{ أحد }} وصل الى النبي صلى الله عليه وسلم بعد أحد {{ بثلاثة أشهر }} فقط أخبار أن بعض العرب من قبيلة {{ بني أسدِ }} تستعد للإغارة على المدينة فلقد تركت أحُد آثار في نفوس العرب هزت صورة المسلمين العسكرية [[فظنوا أن كل من يريد أن يغزو المدينة

هذا الحبيب 147 - انسحاب المسلمين الى شعب الجبل ، والتمثيل بالشهداء

هذا الحبيب 147 – انسحاب المسلمين الى شعب الجبل ، والتمثيل بالشهداء ____________ بعد استبسال الصحابة رضوان الله عليهم ، بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم وكانت قريش كلها تنهال عليه استطاع جيش المسلمين أن يشق طريقه الى شعب الجبل وهزمت عبقرية خالد أمام نبؤة رسول الله صلى الله عليه وسلم واعتقدت قريش بعد هذا الهجوم ، أنها قتلت رسول الله صلى الله عليه وسلم ____________ كان انسحب المسلمون

هذا الحبيب -141  - خروج المسلمين الى أحد

هذا الحبيب -141  – خروج المسلمين الى أحد ____________ كان النبي صلى الله عليه وسلم ، في المدينة يتابع أخبار قريش منذ بدر، وأخبار استعداهم للقتال، وحتى وصل اليه أخيراً خبر خروج جيش مكة كيف وصل إليه ؟؟ من عمه العباس الذي كان يكتم إيمانه في مكة أرسل له كتاب مع رجل من {{ غفار }} و أوصاه أن يصل للمدينة خلال ثلاثة ايام ، وختم الكتاب ، و أوصاه

هذا الحبيب 114  -  خروج المسلمين لبدر

هذا الحبيب 114  –  خروج المسلمين لبدر ____ بدر تسمى {{ بدر الكبرى }} وتسمى {{ أم المعارك }} وتسمى {{ يوم الفرقان }} كما سماها الله في القرآن الكريم وبدر هي التي أحقت الحق وأبطلت الباطل ويوم نصرت فيه القلة على الكثرة ، فقلبت موازين الكون ، لأن القاعدة الشعبية تقول : {{ الكثرة تغلب الشجاعة}} ولكن صدق الإيمان غلب الكثرة ، وجعلت الكفار يولون الأدبار {{ بدر }} أعظم