الجزء

هذا الحبيب 155  - غزوة حمراء الأسد - الجزء الثالث والأخير

هذا الحبيب 155  – غزوة حمراء الأسد – الجزء الثالث والأخير _____________ عسكر النبي صلى الله عليه وسلم ، وصحابته وأرسل العيون تستطلع أخبار جيش {{ ابو سفيان }} فمر بهم رجل اسمه {{ معبد بن أبي معبد الخزاعي }} أتعرفون هذا الرجل من تكون أمه ؟؟ إنها {{ أم معبد }} [[ التي ذكرنا حديثها يوم الهجرة مر بها النبي صلى الله عليه وسلم وسألها الزاد فلم تبخل عليه

هذا الحبيب 154  - غزوة حمراء الأسد - الجزء الثاني

هذا الحبيب 154  – غزوة حمراء الأسد – الجزء الثاني _____________ عزم النبي صلى الله عليه وسلم ، على لحاق جيش قريش ، في نفس الوقت كان صلى الله عليه وسلم يعلم أن الصحابة غير مستعدون للقتال لأن أغلب الصحابة فيهم الجرحى وفيهم أصابات بليغة والروح المعنوية للجيش في أدنى حالاتها _____________ وفي فجر يوم الأحد في اليوم التالي لمعركة أحد خرج الرسول صلى الله عليه وسلو ، لصلاة الفجر

هذا الحبيب 153  - غزوة حمراء الأسد - الجزء الأول

هذا الحبيب 153  – غزوة حمراء الأسد – الجزء الأول _____________ مازلنا في أعقاب غزوة أحد ومن آثار أحد في المدينة ، وبعد المصاب الذي أصيب به المسلمون قامت أشاعات من أهل الكتاب في المدينة {{ اليهود }} والمنافقين فأخذ اليهود يشككون في الدين ويقولون :_ أنه لو كان محمداً نبياً لما أصيب !!!!! هذه شائعة المغضوب عليهم {{ اليهود }} وأخذوا يقولون لأهل المدينة من الأنصار ألم نقل لكم

هذا الحبيب 149 - تفقد شهداء أحد - الجزء الثاني

هذا الحبيب 149 – تفقد شهداء أحد – الجزء الثاني __________ وقف صلى الله عليه وسلم على جثة حمزة ومصعب رضي الله عنهما كما ذكرنا وبكى وأخذ يقف على جثة كل شهيد فلما رأى في القتلى رجلان من الأنصار [[ كان معروف عنهما أنهما كانا صديقين والجميع يعرف صداقتهما ]] وكان واحد منهما إسمه {{ عبدالله بن حِرام }} بكسر الحاء تجنب للفظ كلمة حَرام ، والخطأ الذي يقع فيه

هذا الحبيب 148 - تفقد شهداء أحد - الجزء الأول

هذا الحبيب 148 – تفقد شهداء أحد – الجزء الأول ___________ انصرفت قريش بعد المعركة راجعة الى مكة ، بعد أن قامت كما ذكرنا بعمل لم تعهده العرب من قبل ، وهو التمثيل بجثث الشهداء __________ و قام صلى الله عليه وسلم يتفقد أصحابه فألتفت يميناً وشمالاً فقال :_ أين عمي ؟؟ أين اسد الله حمزة ؟؟ أين حمزة ما كان ليفر !!! [[ يعني معاذ الله أن يهرب من

هذا الحبيب 146 - غزوة أحد ، استبسال الصحابة ، بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم - الجزء الثاني

هذا الحبيب 146 – غزوة أحد ، استبسال الصحابة ، بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم – الجزء الثاني __________ دافع الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم واصيب علي بن أبي طالب عشرات الإصابات ، حتى ظن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن علي قد استشهد ___________ وجاء {{ عبد الرحمن بن عوف }} وقاتل حتى أصيب بعشرين جرحاً ، وكانت أحد هذه الإصابات في فمه حتى

هذا الحبيب 145 - غزوة أحد ، استبسال الصحابة ، بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم – الجزء الأول

هذا الحبيب 145 – غزوة أحد ، استبسال الصحابة ، بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم – الجزء الأول __________ أختل ميزان المعركة وتفرق الناس وكان هنالك {{ ٩ }} من الصحابة حول النبي يقاتلون ويدافعون عنه صلى الله عليه وسلم حتى استشهدوا جميعاً ، وهم يدافعون عنه صلى الله عليه وسلم ، إلا {{ طلحة بن عبيدالله و سعد بن ابي وقاص }} وكانت من أحرج اللحظات في

هذا الحبيب 123  -  معركة بدر الكبرى -  الجزء الثالث

هذا الحبيب 123  –  معركة بدر الكبرى –  الجزء الثالث __ قاتل الصحابة رضوان الله عليهم ، في بدر بكل شجاعة وإيمان بالله ورسوله ، و عندما كان خضامها مستعر يلتقي {{ ابو عبيدة بن الجراح }} مع أبيه وجها … لوجه في المعركة أبوه مع قريش وهو مع المسلمين وتحرك الدم في عروق {{ أبو عبيدة بن الجراح }} إنه أبي فابتعد عنه ، لأنه لا يريد أن يكون هو

هذا الحبيب 122   -  معركة بدر الكبرى  -  الجزء الثاني

هذا الحبيب 122   –  معركة بدر الكبرى  –  الجزء الثاني ___ بعد أن صف صلى الله عليه وسلم أصحابه ، صفوف متراصة و ربط المعسكر بالسماء لا بقيادات الأرض قال لأصحابه : لا تحملوا عليهم حتى آمركم [[ أي لاتقاتلوهم حتى آمركم ]] فإن أكتنفوكم [[ أي باغتكوم هجوم عليكم فجأة ]] فانضحوهم النبل فإن الخيل لا تُقبل على النبل ، ولا تسل السيوف حتى آمركم __ ثم دخل على العريش

هذا الحبيب 121  -  معركة بدر الكبرى -  الجزء الأول

هذا الحبيب 121  –  معركة بدر الكبرى –  الجزء الأول ____ طلع فجر يوم {{ ١٧ رمضان }} وصلو الفجر في جماعة وبدأ النبي صلى الله عليه وسلم ، بعد ذلك يرتب الجيش استعدادا للقتال وجعل جيش المسلمين يقف على هيئة صف وكان هذا أسلوب جديد تماما لم يكن يستخدم في الحروب، فقد كان العرب يدخلون المعركة جماعة واحدة ثم بعد ذلك يقاتلون بالكر والفر [[ يعني التقدم والتراجع في ميدان