النبوية

هذا الحبيب 101  -  استقبال أهل المدينة للنبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 101  –  استقبال أهل المدينة للنبي صلى الله عليه وسلم عندما وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ، ولا أحد يستطيع أن يصف ذلك الاستقبال الكبير والحب الذي لقي به أهل المدينة من الأنصار هذا الضيف الكريم الذي وفد إليهم بأمر الله، وأكرمهم الله سبحانه وتعالى به فكانوا أنصار الدعوة ، ولقبوا بالأنصار [[ وهنا يعجز المتكلم عن الوصف حتى جميع الذين كتبوا السيرة تعجز أقلامهم عن

هذا الحبيب 100  -  وصول النبي ﷺ إلى أطراف المدينة بئر عذق

هذا الحبيب 100  –  وصول النبي ﷺ إلى أطراف المدينة بئر عذق وصل صلى الله عليه وسلم ، عند قدومه للمدينة إلى بئر اسمه {{ بئر عذق }} هذا البئر على أطراف المدينة يقع في مزرعة المستظل ، يبعد عنها مسافة حوالي {{ ١٠كم }} استراح صلى الله عليه وسلم في ذلك المكان وشرب من ماء البئر فكان أو ماء يشربه في المدينة من ذلك البئر صلى الله عليه وسلم فلما

هذا الحبيب 99  مشاكل المدينة ، قبل ان يدخلها صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 99  مشاكل المدينة ، قبل ان يدخلها صلى الله عليه وسلم العهد المدني _ البداية {{ وهو من أهم الاجزاء } انتهينا في الهجرة ، عند خيمة أم معبد ، وقبل أن نشرع بالحديث ، بوصول النبي صلى عليه وسلم للمدينة ، ونزوله بقباء كيف كان استقبال أهل المدينة له لا بد لنا من أن نلقي نظرة على {{ مشاكل المدينة }} قبل دخوله عليها صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 98  -  وصف أم معبد ، لرسول الله صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 98  –  وصف أم معبد ، لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رأى أبو معبد اللبن في البيت قال : من أين هذا اللبن يا أم معبد وليس لكم في البيت حالب ولا حلوب ؟ !!! قالت : أما والله لقد مر بنا رجل مبارك ها هو قد حلب الحائل انظر إلى الشاة فنظر إلى الشاة فإذا ضرعها ما زال ممتلئ بعد كل هذا الحلب وقف أبو معبد

هذا الحبيب 97  -  الهجرة .. خيمة أم معبد

هذا الحبيب 97  –  الهجرة .. خيمة أم معبد مضى صلى الله عليه وسلم في هجرته ، حتى إذا كان في القديد كان هنالك خيمة لامرأة خزاعية ، يصفها أصحاب الحديث مشهورة بكنيتها {{ أم معبد .. اسمها عاتكة }} يقول أصحاب الحديث في وصفها كانت أم معبد امرأة برزة جلدة [[ معنى برزة أي تبرز للناس في الطريق ، وتستقبل الرجال لأنها امرأة عفيفة شريفة مسنة ، جلدة أي

هذا الحبيب 96  -  الهجرة ، سراقة بن مالك

هذا الحبيب 96  –  الهجرة ، سراقة بن مالك رجعت قريش من غار ثور وجائزتها كانت كما قلنا [[ ١٠٠ ناقة من حمر النعم في كل منهما ، أي في سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ١٠٠ ناقة وفي أبي بكر ١٠٠ ناقة لمن يردهما أحياء أو ميتين ]] وأخذت قريش تبحث في كل مكان طمع بالجائزة ، والنبي صلى الله عليه وسلم جالس في الغار مدة ثلاثة أيام إلى أن

هذا الحبيب 95  - قريش عند غار ثور

هذا الحبيب 95  – قريش عند غار ثور ثم عاد أبو جهل وقريش إلى جبل ثور وقال : اصعدوا الجبل وصعود الجبل مهمة صعبة فأخذوا يصعدون الجبل ، بسيوفهم ،وعصيهم وكان جمع كبير من قريش وعلى رأسهم أبو جهل وأمية بن خلف [[ جبل ثور يستغرق صعوده ثلاث ساعات إلى أن تصل لغار ثور ]] صعدوا والدنيا نهار وشمس ساطعة ، وكان الجو حر حتى وقفوا بباب الغار صعدوا بغضب وجنون

هذا الحبيب 94   -  علي بن أبي طالب ينام على فراش النبي ﷺ

هذا الحبيب 94   –  علي بن أبي طالب ينام على فراش النبي ﷺ وخرج النبي كما شرحنا متوكل على ربه ، وهو يتلوا القرآن فلم يروه ولم يسمعوه ، ووضع التراب على رؤوسهم ثم مضى متوجهاً إلى دار الصديق ، بعد ان ترك علي رضي الله عنه وأرضاه ينام في فراشه نام علي بالفراش وطال الوقت على قريش ، وأخذوا ينظرون وكل ما نظروا من شقوق الباب يرون رجل متغطي

هذا الحبيب 93  -  حصار بيت النبي ﷺ

هذا الحبيب 93  –  حصار بيت النبي ﷺ جاء فتيان قريش ، كما اتفقوا ينهالون من كل مكان إلى دار النبي صلى الله عليه وسلم وأحاطوا بالدار إحاطة السوار بالمعصم كل مسلم رح يستغرب .. ويسأل لماذا لم يأذن الله له بالخروج قبل أن تحاصر داره هذا الحصار ؟ يأتون فيحاصرون الدار ولماذا لم يخرج وقت الظهر لماذا لم يخرج العصر ؟ لماذا لم يدعو الله أن يأتيه بالبراق كما حدث

هذا الحبيب 92  -  الهجرة ، رد الأمانات إلى أهلها

هذا الحبيب 92  –  الهجرة ، رد الأمانات إلى أهلها جهز أبو بكر الصديق راحلتين ، ولم يقبل منه الراحلة إلا بثمنها لماذا قبل النبي صلى الله عليه وسلم ، إنفاق أبو بكر كله قبل ذلك ولم يقبل منه الراحلة ؟؟ لأنه صلى الله عليه وسلم ، أحب أن تكون هجرته لله كاملة من ماله لله تعالى ، فرضي الصديق وتم البيع ثم طلب منه النبي أن يختار له دليل للطريق