وسلم

هذا الحبيب 37 فاطمة رضي الله عنها وأرضاها بنت النبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 37 فاطمة رضي الله عنها وأرضاها بنت النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن حقن الله دماء قريش على يد النبي صلى الله عليه وسلم وفي تلك الساعة وَلدت له السيدة خديجة البنت الرابعة فسماها {{ فاطمة }} لأن الله فطم الشر ساعة ولدتها _________ فذبح لها صلى الله عليه وسلم أربع ذبائح وصنع طعام للناس وأطعمهم وقد جعل الله في هذه المولودة سر ما بعده سر فجعلها

هذا الحبيب 34  أسباب رغبة زواج السيدة خديجة من الرسول صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 34  أسباب رغبة زواج السيدة خديجة من الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ميسرة : وصلنا الى مشارف مكة ، وخرج رجال من القافلة يبشروا أهل مكة بوصول القافلة فخرج الناس مسرعين لاستقبالها وكانت خديجة تجلس على شرفة منزلها مع بعض الخدم ونسائها كانت تنظر وتراقب قدوم القافلة ________ الآن القول لأمنا {{ خديجة رضي الله عنها وارضاها }} تقول : فرأيت غمامة تظل الركب فلما ذهب الناس

هذا الحبيب 33  تجارته للشام ، صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 33  تجارته للشام ، صلى الله عليه وسلم خرج ميسرة خادم السيدة خديجة ، مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يرافقه لخدمته ورأى ميسرة من خصاله صلى الله عليه وسلم وصفاته الشيء الكبير واندهش ميسرة من هذه الأخلاق الكريمة !!! فحفظ كل شيء رآه ، من أجل أن يخبر السيدة خديجة ،إذا رجعوا لمكة . ________ يقول ميسرة : اقتربنا من أرض الشام ، وكان هناك

هذا الحبيب 31   شبابه صلى الله عليه وسلم وعمله في رعي الأغنام

هذا الحبيب 31   شبابه صلى الله عليه وسلم وعمله في رعي الأغنام ” السيرة النبوية العطرة ” رجع النبي صلى الله عليه وسلم مع عمه أبو طالب إلى مكة وما زال الله ينبته نباتاً حسناً على مكارم الأخلاق استعداداً لما يعدّهُ له من حمل الرسالة ، فاشتغل برعاية الأغنام __________ شباب من الصحابة من أهل المدينة ، كانوا جالسين حول رسول الله صلى الله عليه وسلم [[ فحبوا يعرفوا ،

هذا الحبيب 29 الاستسقاء بوجهه صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 29 الاستسقاء بوجهه صلى الله عليه وسلم ” السيرة النبوية العطرة ” لما بلغ صلى الله عليه وسلم سن التاسعة تقول بركة : مضى علينا عام وبعض العام كانت سنة شديدة [[ أي انقطع المطر ]] وأضحت قريش في قحط وجفاف شديد _________ روى ابن عساكر عن جلهمة بن عرفطة يقول جلهمة : قدمت إلى مكة وقريش في قحط [[فكانوا أهل مكة مجتمعين يتباحثون في الأمر ]] يقول

هذا الحبيب 28 كفالة أبي طالب للنبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 28 كفالة أبي طالب للنبي صلى الله عليه وسلم ” السيرة النبوية العطرة ” انتقل صلى الله عليه وسلم ، مع حاضنته بركة {{ أم أيمن }} إلى كفالة عمه ، أبو طالب ، بعد وفاة جده عبد المطلب اسم أبو طالب لقب ، أما اسمه الحقيقي {{ عبد مناف }} أبو طالب أبوه لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه ، ابن عم رسول الله ، وزوج

هذا الحبيب 27 وفاة عبد المطلب جد النبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 27 وفاة عبد المطلب جد النبي صلى الله عليه وسلم ” السيرة النبوية العطرة ” ومازال النبي صلى الله عليه وسلم بكفالة جده عبد المطلب يرعاه خير رعاية ، ويعزه ويقدمه على أعمامه حتى بلغ صلى الله عليه وسلم سن الثامنة من عمره أن عبد المطلب أرسل محمدا ذات مرة ليتبع إبلاً ضلت، فتأخر عليه حتى حزن حزنا شديدا، وعندما عاد محمد بالإبل أقسم ألا يبعثه في حاجة

هذا الحبيب 26 كفالة عبدالمطلب للنبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 26 كفالة عبدالمطلب للنبي صلى الله عليه وسلم « السيرة النبوية العطرة » __________ رجع الصبي المضاعف يتمه إلى جده بعد وفاة أمه آمنة تقول بركة : لما رجعت مكة وأنا أحتضن محمد ، نظر إلينا عبد المطلب ، بعد أن علم بوفاة آمنة، واحتضن الصبي ، وبكى ثم أخذنا وأسكننا في داره [[ أي في دار عبد المطلب ]] وقال : يا بركة لا تدعي محمد يغيب

هذا الحبيب 25 وفاة آمنة أم النبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 25 وفاة آمنة أم النبي صلى الله عليه وسلم ” السيرة النبوية العطرة ” وكانت قافلة راجعة لمكة ركبت معهم بركة و آمنة ومحمد (( صلى الله عليه وسلم )) وفي الطريق عصفت الريح والرمال ، فتوقفت القافلة أيام وأصاب آمنة المرض وأخرت القافلة ، فاستأذنوا الناس بالقافلة بالرحيل وتركوا معها بعض الناس يرعوها وكان مرضها في قرية يقال لها الأبواء [[ الأبواء منطقة بين مكة والمدينة، وهي

هذا الحبيب 24  آمنة أم النبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 24  آمنة أم النبي صلى الله عليه وسلم ” السيرة النبوية العطرة ” ________ رجع الرسول صلى الله عليه وسلم لأمه آمنة وانتهت مدة الحضانة عند حليمة السعدية . فأصبحت آمنة تعتني بابنها أيما اعتناء خاصة وهو يتيم و ما زالت آمنة تعتني به حتى أصبح في عمر السادسة __________ الآن الذي ستروي لنا ، ما الذي حدث للرسول صلى الله عليه وسلم عند آمنة هي {{ بركة