السيرة النبوية العطرة

هذا الحبيب 32  أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها

هذا الحبيب 32  أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها ” السيرة النبوية المطهرة ” وكان في مكة سيدة فاضلة اسمها {{خديجة بن خويلد الأسدية}} يلتقي نسبها بالنبي صلى الله عليه وسلم ، مع جده الخامس قصي بن كلاب . _______ كانت امرأة فاضلة حازمة وشريفة ، و عندها أموال كثيرة كانت لا تخرج مع رجال مكة في رحلة الشتاء والصيف للتجارة بل كانت تستأجر الرجال في تجارتها ، وكانت أموالها

هذا الحبيب 31   شبابه صلى الله عليه وسلم وعمله في رعي الأغنام

هذا الحبيب 31   شبابه صلى الله عليه وسلم وعمله في رعي الأغنام ” السيرة النبوية العطرة ” رجع النبي صلى الله عليه وسلم مع عمه أبو طالب إلى مكة وما زال الله ينبته نباتاً حسناً على مكارم الأخلاق استعداداً لما يعدّهُ له من حمل الرسالة ، فاشتغل برعاية الأغنام __________ شباب من الصحابة من أهل المدينة ، كانوا جالسين حول رسول الله صلى الله عليه وسلم [[ فحبوا يعرفوا ،

هذا الحبيب 30 قصة الراهب بحيرا

هذا الحبيب 30 قصة الراهب بحيرا ” السيرة النبوية العطرة ” ولم يزل صلى الله عليه وسلم ينشأ النشأة الطيبة الصالحة ، برعاية له من الله عز وجل ويشب مع شباب مكة ، حتى بلغ من العمر ١٢ سنة وجاء موسم رحلة الصيف إلى الشام . وكان من عادتهم برحلة الشتاء والصيف ، يخرج مع القافلة الزعماء [[ من أجل أن يحافظوا على القافلة ، ولا أحد يتعرض لها في

هذا الحبيب 29 الاستسقاء بوجهه صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 29 الاستسقاء بوجهه صلى الله عليه وسلم ” السيرة النبوية العطرة ” لما بلغ صلى الله عليه وسلم سن التاسعة تقول بركة : مضى علينا عام وبعض العام كانت سنة شديدة [[ أي انقطع المطر ]] وأضحت قريش في قحط وجفاف شديد _________ روى ابن عساكر عن جلهمة بن عرفطة يقول جلهمة : قدمت إلى مكة وقريش في قحط [[فكانوا أهل مكة مجتمعين يتباحثون في الأمر ]] يقول

هذا الحبيب 28 كفالة أبي طالب للنبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 28 كفالة أبي طالب للنبي صلى الله عليه وسلم ” السيرة النبوية العطرة ” انتقل صلى الله عليه وسلم ، مع حاضنته بركة {{ أم أيمن }} إلى كفالة عمه ، أبو طالب ، بعد وفاة جده عبد المطلب اسم أبو طالب لقب ، أما اسمه الحقيقي {{ عبد مناف }} أبو طالب أبوه لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه ، ابن عم رسول الله ، وزوج

هذا الحبيب 27 وفاة عبد المطلب جد النبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 27 وفاة عبد المطلب جد النبي صلى الله عليه وسلم ” السيرة النبوية العطرة ” ومازال النبي صلى الله عليه وسلم بكفالة جده عبد المطلب يرعاه خير رعاية ، ويعزه ويقدمه على أعمامه حتى بلغ صلى الله عليه وسلم سن الثامنة من عمره أن عبد المطلب أرسل محمدا ذات مرة ليتبع إبلاً ضلت، فتأخر عليه حتى حزن حزنا شديدا، وعندما عاد محمد بالإبل أقسم ألا يبعثه في حاجة

هذا الحبيب 26 كفالة عبدالمطلب للنبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 26 كفالة عبدالمطلب للنبي صلى الله عليه وسلم « السيرة النبوية العطرة » __________ رجع الصبي المضاعف يتمه إلى جده بعد وفاة أمه آمنة تقول بركة : لما رجعت مكة وأنا أحتضن محمد ، نظر إلينا عبد المطلب ، بعد أن علم بوفاة آمنة، واحتضن الصبي ، وبكى ثم أخذنا وأسكننا في داره [[ أي في دار عبد المطلب ]] وقال : يا بركة لا تدعي محمد يغيب

هذا الحبيب 25 وفاة آمنة أم النبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 25 وفاة آمنة أم النبي صلى الله عليه وسلم ” السيرة النبوية العطرة ” وكانت قافلة راجعة لمكة ركبت معهم بركة و آمنة ومحمد (( صلى الله عليه وسلم )) وفي الطريق عصفت الريح والرمال ، فتوقفت القافلة أيام وأصاب آمنة المرض وأخرت القافلة ، فاستأذنوا الناس بالقافلة بالرحيل وتركوا معها بعض الناس يرعوها وكان مرضها في قرية يقال لها الأبواء [[ الأبواء منطقة بين مكة والمدينة، وهي

هذا الحبيب 24  آمنة أم النبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 24  آمنة أم النبي صلى الله عليه وسلم ” السيرة النبوية العطرة ” ________ رجع الرسول صلى الله عليه وسلم لأمه آمنة وانتهت مدة الحضانة عند حليمة السعدية . فأصبحت آمنة تعتني بابنها أيما اعتناء خاصة وهو يتيم و ما زالت آمنة تعتني به حتى أصبح في عمر السادسة __________ الآن الذي ستروي لنا ، ما الذي حدث للرسول صلى الله عليه وسلم عند آمنة هي {{ بركة

هذا الحبيب_ 23  انتهاء حضانته عند حليمة ، ورجوعه لمكة

هذا الحبيب_ 23  انتهاء حضانته عند حليمة ، ورجوعه لمكة ” السيرة النبوية العطرة ” فلما دخلوا لمكة ، وجدوا عبدالمطلب جد النبي صلى الله عليه وسلم ، جالساً في حجر الكعبة تقول حليمة فقلنا : لقد قدمنا بمحمد ففرح جده بقدومه وأولم لقومه ودعا أهل مكة فرحا بقدوم محمد تقول حليمة : ونمنا تلك الليلة في ضيافتهم وأكرمونا فقالت آمنة : يا حليمة لِما تعجلتي بعودة محمد ولم تنتهي