السيرة

هذا الحبيب 167  - السيرة النبوية العطرة - زواج النبي صلى الله عليه وسلم، من السيدة زينب بنت جحش

هذا الحبيب 167  – السيرة النبوية العطرة – زواج النبي صلى الله عليه وسلم، من السيدة زينب بنت جحش _________ السيدة { زينب بنت جحش } تكون بنت عمة النبي صلى الله عليه وسلم أمها هي { أميمة بنت عبد المطلب } عمة النبي صلى الله عليه وسلم وأخوها هو { عبد الله بن جحش } قائد سرية نخلة ، والذي استشهد في أحد وزواج النبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 166  - السيرة النبوية العطرة - حادثة الإفك - كاملة

هذا الحبيب 166  – السيرة النبوية العطرة – حادثة الإفك – كاملة __________ رجع المسلمون من غزوة {{ بني المصطلق }} ودخل المنافقون المدينة بعد فضيحتهم ، ونزول القرآن في شأنهم وكانت قلوبهم ممتلئة بالغيظ ، والحقد على الإسلام والمسلمين و بمجرد دخولهم المدينة ، افتعلوا مشكلة جديدة حاولوا بها أن ينفثوا عن أحقادهم تجاه المسلمين وتجاه النبي صلى الله عليه وسلم ، وهذه الحادثة هي التي أطلق عليها القرآن

هذا الحبيب 165  -  السيرة النبوية العطرة  - غزوة بني المصطلق ، والفتنة كاملة

هذا الحبيب 165  –  السيرة النبوية العطرة  – غزوة بني المصطلق ، والفتنة كاملة [[ اولاً نأجل حديثنا عن زواج النبي صلى الله عليه وسلم من أم المؤمنين زينب بنت جحش سيأخذ معنا وقت نأتي عليه بعد حادثة الإفك إن شاء الله ]] نحن الآن في مطلع السنة [[ الخامسة من الهجرة ]] حديثنا اليوم عن {{ بني المصطلق }} بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قبيلة {{ بني

هذا الحبيب 164  - السيرة النبوية العطرة - غزوة بدر الآخرة ، ونذكر زواج النبي صلى الله عليه وسلم من أم سلمة رضي الله عنها

هذا الحبيب 164  – السيرة النبوية العطرة – غزوة بدر الآخرة ، ونذكر زواج النبي صلى الله عليه وسلم من أم سلمة رضي الله عنها ذكرنا من قبل أن آخر مشهد في معركة أحد أن {{ أبو سفيان بن حرب }} سيد قريش قبل أن ينصرف هو ومن معه من ساحة أحد نادى وقال :_ إن موعدكم بدر العام القابل [[ يعني العام المقبل ، في يأتي جيش المسلمين وجيش

هذا الحبيب 163  - السيرة النبوية العطرة - غزوة بني النضير - الجزء الاخير

هذا الحبيب 163  – السيرة النبوية العطرة – غزوة بني النضير – الجزء الاخير ___________ لما رأى {{ بني النضير }} جيش المسلمين خافوا منهم ودخلوا الى حصونهم وكان عددهم {{ ١٥٠٠ }} وفي ذلك يقول تعالى {{ لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ ۚ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ ۚ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ۚ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ }} _________ وتخلى عن {{ بني

هذا الحبيب 162   - السيرة النبوية العطرة - غزوة بني النضير - الجزء الثاني

هذا الحبيب 162   – السيرة النبوية العطرة – غزوة بني النضير – الجزء الثاني ____________ أراد {{ حيي بن أخطب }} أن يغتال النبي صلى الله عليه وسلم ، فوافقه الجميع فعارضهم كبيرهم من الأحبار وأسمه {{ سلام بن مشكم }} وكان من أكبر علمائهم‏ قال سلام :_ يا حيي ألست تعلم أن محمد رسول الله ؟؟ قال :_ لا قال :_ وربِ موسى وعيسى ، إنك لتعلم إنه نبي

هذا الحبيب 161  - السيرة النبوية العطرة - غزوة بني النضير - الجزء الأول

هذا الحبيب 161  – السيرة النبوية العطرة – غزوة بني النضير – الجزء الأول _______________ قلنا من قبل أن اليهود في المدينة كانوا ثلاثة قبائل ١_ بني قينقاع [[ وقد اجلاهم النبي صلى الله عليه وسلم وذكرنا قصتهم ]] ٢_ بني النضير [[ وحديثنا اليوم عنهم ]] ٣_ بني قريظة [[ سيأتي حديثنا عنهم بعد غزوة الخندق ]] فعقد معهم صلى الله عليه وسلم عهوداً وكما قلنا وسنظل نقول {{

هذا الحبيب 160  - مأساة بئر معونة كاملة

هذا الحبيب 160  – مأساة بئر معونة كاملة ___________ ذكرنا غدر قبيلتي {{ عضل و القارة }} وهو مايعرف بفاجعة {{ الرجيع }} وقد استشهد الصحابة بعد أن ذهبوا ليعلموهم هذا الدين ، فغدروا بهم وكان من أمرهم ماكان وقد وقعت هذه الحادثة بعد معركة أحد ب {{ ٤ أشهر فقط }} وقبل أن يخرج هؤلاء الصحابة الذين استشهدوا كان ايضاً قد قدم على النبي صلى الله عليه وسلم ،

هذا الحبيب 159  - الصحابي مرثد بن أبي مرثد الغنوي رضي الله عنه

هذا الحبيب 159  – الصحابي مرثد بن أبي مرثد الغنوي رضي الله عنه ____________ في هذا الجزء نذكر الصحابي {{ مرثد بن ابي مرثد }} قبل ان ننتقل بالحديث الى حادثة {{ بئر معونة }} ولا بد لي أن أقف معكم ، بكل موقف في السيرة النبوية للأمانة الدينية حسب استطاعتي ___________ هذا الصحابي{{ مرثد }} كان من ضمن العشرة من الصحابة الكرام في حادثة الرجيع التي ذكرناها وقد قاتل

هذا الحبيب 158  - حادثة أهل الرَّجيع

هذا الحبيب 158  – حادثة أهل الرَّجيع ________ ________ ما زلنا بعد {{ غزوة أحد }} استمر مسلسل أستغلال إهتزاز هيبة المسلمين في الجزيرة وقد علمت العرب أن محمد صلى الله عليه وسلم ، كلما أجتمعوا لمحاربته باغتهم في أرضهم ، ودفن تلك الفكرة في أرضها لإنه يحكم المدينة ، تحت شعار {{ ما غُزي قوم في عقر دارهم إلا ذَلّوا }} وهو لا يقبل الذل صلى الله عليه وسلم