لي

على خُطى الرَّسول ﷺ ٥٣ واضربوا لي معكم سهماً!

على خُطى الرَّسول ﷺ ٥٣ واضربوا لي معكم سهماً! بعثَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أبا سعيدٍ الخدري على رأس سرية، وهم في طريق عودتهم نزلوا على حيٍّ من أحياء العرب، فاستضافوهم، فأبوا أن يُضيفوهم! فلُدِغَ سيد ذلك الحي، فسعوا له بكل دواءٍ ولكن دون جدوى، فقال بعضهم: لو أتيتم هؤلاء الرَّهط الذي نزلوا، لعله أن يكون عندهم شيء ينفعه. فأتوهم فقالوا: إنَّ سيدنا قد لُدغ، وسعينا له بكل شيءٍ

على خُطى الرَّسول ﷺ ٣٠ - إنه لا بُدَّ لي أن أقول!

على خُطى الرَّسول ﷺ ٣٠ إنه لا بُدَّ لي أن أقول! أسلمَ الحَجَّاجُ بن عِلاطٍ السَّهمي قبل خيبر بأيام، وقاتل مع النبيِّ صلى الله عليه وسلم في تلك الغزوة، فلما انتهتْ بنصرٍ ساحقٍ للمسلمين، وقسم النبيُّ صلى الله عليه وسلم الغنائم، وتزوَّج أُمنا صفية بنت حُيي بعد أن أسلمت، قال الحجاج للنبي صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله إنَّ لي بمكة مالاً عند التجار، وإني أخاف إن علموا بإسلامي