غزوة

هذا الحبيب 224  - السيرة النبوية العطرة (( غزوة تبوك ، تحقق النصر ، وانسحاب الروم ))

هذا الحبيب 224  – السيرة النبوية العطرة (( غزوة تبوك ، تحقق النصر ، وانسحاب الروم )) __________ قبل غزوة تبوك وفي الطريق إليها توفى أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه {{ ذو البجادين }} وهو من قبيلة {{ مزينة }} هذا الصحابي عندما أسلم جرده أهله من كل أمواله، حتى جردوه من ثيابه، وكان يعلمون شدة حياءه، فأخذ بجاد [[ والبجاد هو كساء غليظ مخطط ]]

هذا الحبيب 221  - السيرة النبوية العطرة (( غزوة تبوك ))

هذا الحبيب 221  – السيرة النبوية العطرة (( غزوة تبوك )) __________ في بداية العام التاسع قلنا أنه {{عام الوفود }} وكان فيه مجيء القبائل العربية لمبايعة النبي صلى الله عليه وسلم على الاسلام [[ طبعا الوفود لم تنحصر في عام واحد فمنذ فتح مكة الى حجة الوداع والوفود تأتي الى المدينة تعلن اسلامها ولكن كتب السيرة جعلت لهذا العام هذا الاسم عام الوفود ]] ومع مجيء هذه الوفود خاصة

هذا الحبيب 199  - السيرة النبوية العطرة (( غزوة ذات الرقاع ، والسرايا ))

هذا الحبيب 199  – السيرة النبوية العطرة (( غزوة ذات الرقاع ، والسرايا )) _____________ انتهينا في الجزء السابق من {{ رسالة النجاشي }} وتحدثنا قبل الرسائل عن غزوة {{ خيبر }} والتي انتهت بانتصار ساحق للمسلمين وهزيمة منكرة لليهود وتخلص النبي صلى الله عليه وسلم من اليهود الذين قاموا بتجميع الأحزاب على المدينة المنورة واستطاع قبل خيبر ان يدخل مع قريش في صلح {{ الحديبية }} والتي في بنودها

هذا الحبيب 187  - السيرة النبوية العطرة (( غزوة خيبر أسبابها ))

هذا الحبيب 187  – السيرة النبوية العطرة (( غزوة خيبر أسبابها )) ____________ تحدثنا عن صلح الحديبية ، الذي كان في شهر {{ذي الحجة}} من السنة السادسة من الهجرة وبعد {{ ٢٠ }} يوما فقط من صلح الحديبية ، في شهر {{محرم }} من السنة السابعة من الهجرة [[ يعني بداية السنة السابعة ]] لأن {{ ذي الحجة }} آخر شهر من الأشهر العربية و {{ محرم }} أول شهر

هذا الحبيب 178  - السيرة النبوية العطرة (( غزوة بني قريظة )) كاملة

هذا الحبيب 178  – السيرة النبوية العطرة (( غزوة بني قريظة )) كاملة ________ ________ لبس النبي صلى الله عليه وسلم ، ملابس الحرب مرة أخرى وأمر بلال أن ينادي المسلمين {{ لا يصلين أحدكم العصر إلا في بني قريظة }} وهكذا خرج الرسول صلى الله عليه وسلم وخرج المسلمون واستعمل على المدينة {{ عبد الله بن أم مكتوم }} أتذكرون هذا الاسم في بداية السيرة ؟؟ الرجل الأعمى ،

هذا الحبيب 170  - حفر الخندق ، غزوة الأحزاب

هذا الحبيب 170  – السيرة النبوية العطرة – حفر الخندق ، غزوة الأحزاب ___________ أخذ النبي صلى الله عليه وسلم ، برأي {{ سلمان الفارسي }} رضي الله عنه ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم ، يتفحص أرض المدينة [[ أي يرى ، اين يجب ان يحفر هذا الخندق ]] فأنتقل الى شمال المدينة [[ كما قلنا مدخل المدينة الوحيد]] وتم اختيار مكان الخندق وكان في أضيق مكان بين

هذا الحبيب 169  - السيرة النبوية العطرة - غزوة الأحزاب ، المقدمة

هذا الحبيب 169  – السيرة النبوية العطرة – غزوة الأحزاب ، المقدمة ________ في البداية {{ غزوة الأحزاب او تسمى غزوة الخندق }} فيها الكثير من العبر والدروس خاصة لأيامنا هذه وحال الأمة وستأخذ معنا وقت ، فأرجو ان تنتبهوا لها ، وتتابعوا اجزاءها بدقة ___________ قلنا من قبل أن الرسول صلى الله عليه وسلم قام بطرد يهود {{ بني النضير }} من المدينة بعد محاولتهم قتل النبي صلى الله

هذا الحبيب 165  -  السيرة النبوية العطرة  - غزوة بني المصطلق ، والفتنة كاملة

هذا الحبيب 165  –  السيرة النبوية العطرة  – غزوة بني المصطلق ، والفتنة كاملة [[ اولاً نأجل حديثنا عن زواج النبي صلى الله عليه وسلم من أم المؤمنين زينب بنت جحش سيأخذ معنا وقت نأتي عليه بعد حادثة الإفك إن شاء الله ]] نحن الآن في مطلع السنة [[ الخامسة من الهجرة ]] حديثنا اليوم عن {{ بني المصطلق }} بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن قبيلة {{ بني

هذا الحبيب 164  - السيرة النبوية العطرة - غزوة بدر الآخرة ، ونذكر زواج النبي صلى الله عليه وسلم من أم سلمة رضي الله عنها

هذا الحبيب 164  – السيرة النبوية العطرة – غزوة بدر الآخرة ، ونذكر زواج النبي صلى الله عليه وسلم من أم سلمة رضي الله عنها ذكرنا من قبل أن آخر مشهد في معركة أحد أن {{ أبو سفيان بن حرب }} سيد قريش قبل أن ينصرف هو ومن معه من ساحة أحد نادى وقال :_ إن موعدكم بدر العام القابل [[ يعني العام المقبل ، في يأتي جيش المسلمين وجيش

هذا الحبيب 163  - السيرة النبوية العطرة - غزوة بني النضير - الجزء الاخير

هذا الحبيب 163  – السيرة النبوية العطرة – غزوة بني النضير – الجزء الاخير ___________ لما رأى {{ بني النضير }} جيش المسلمين خافوا منهم ودخلوا الى حصونهم وكان عددهم {{ ١٥٠٠ }} وفي ذلك يقول تعالى {{ لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ ۚ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ ۚ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ۚ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ }} _________ وتخلى عن {{ بني