الروم!

هذا الحبيب 224  - السيرة النبوية العطرة (( غزوة تبوك ، تحقق النصر ، وانسحاب الروم ))

هذا الحبيب 224  – السيرة النبوية العطرة (( غزوة تبوك ، تحقق النصر ، وانسحاب الروم )) __________ قبل غزوة تبوك وفي الطريق إليها توفى أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه {{ ذو البجادين }} وهو من قبيلة {{ مزينة }} هذا الصحابي عندما أسلم جرده أهله من كل أمواله، حتى جردوه من ثيابه، وكان يعلمون شدة حياءه، فأخذ بجاد [[ والبجاد هو كساء غليظ مخطط ]]

هذا الحبيب 194   - السيرة النبوية العطرة (( الرسائل الى الملوك والزعماء ، رسالة الرسول الى هرقل قيصر الروم ))

هذا الحبيب 194   – السيرة النبوية العطرة (( الرسائل الى الملوك والزعماء ، رسالة الرسول الى هرقل قيصر الروم )) ______________ تحدثنا في ماسبق عن صلح الحديبية ، وغزوة خيبر ورجع النبي صلى الله عليه وسلم ، وظن الصحابة أنه سيجلس يستريح بعد صلح الحديبية ، والقضاء على اليهود في خيبر والأنتهاء من كيدهم فإذا به صلى الله عليه وسلم ، بعد عودته بثلاث أيام ، يقف ويحمد الله ويثني

في قصصهم عِبرة ٣٨ - سفيرٌ إلى بلادِ الروم!

في قصصهم عِبرة ٣٨ سفيرٌ إلى بلادِ الروم! روى “أبو محمد اليافعي” في كتابه “مرآة الجِنان” عن الفقيه الجليل عمرو بن شُراحيل الكوفي المعروف بالإمام الشَّعبي، وقال: أرسلني عبد الملك بن مروان إلى ملك الروم، فلما وصلتُ جعلَ لا يسألني إلا أجبتُ، وكانت الرُّسُلُ لا تُطيلُ عنده، فحبسني أياماً كثيرة، حتى أحببتُ الرجوع، فلما أردت ُالانصراف قال لي: من أهل بيت المملكة أنت! فقلتُ: لا، ولكنني رجل من العرب في