هذا

هذا الحبيب 217  - السيرة النبوية العطرة {{ حصار الطائف }}

هذا الحبيب 217  – السيرة النبوية العطرة {{ حصار الطائف }} __________ هربت {{ هوازن}} ومعهم قائدهم {{ مالك بن عوف}} الى مدينة {{ الطائف }} الحصينة بعد هزيمة حنين واتجه النبي صلى الله عليه وسلم لتتبع هوازن، حتى يقابلهم في معركة فاصلة و {{ الطائف}} هي المدينة التي ذهب اليها النبي صلى الله عليه وسلم في السنة العاشرة من الهجرة ومعه {{ زيد بن حارثة}} ليعرض عليهم الإسلام، ولكنهم

هذا الحبيب 216  - السيرة النبوية العطرة (( حنين ، المعركة ))

هذا الحبيب 216  – السيرة النبوية العطرة (( حنين ، المعركة )) ________ وصلت هوازن كما قلنا الى سهل {{ أوطاس }} ونظم مالك بن عوف ، جيشه تنظيما جيدا، فرتب الجيش في صفوف متوازية فماذا فعل ؟؟ ١_ وضع الخيل في المقدمة ٢_ ثم الرَّجَّالة خلفهم [[ يعني الرجال الذين يمشون على اقدامهم ليس معهم خيل ]] ٣_ثم وضع النساء فوق الإبل خلف الرجال [[ لكي يوهم المسلمين أن

هذا الحبيب 215  - السيرة النبوية العطرة (( الطريق الى حنين ))

هذا الحبيب 215  – السيرة النبوية العطرة (( الطريق الى حنين )) _________ لم يمر على فتح مكة في {{ ٢٠ }} رمضان من السنة الثامنة من الهجرة، أيام قليلة حتى وصل للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أن {{ هوازن }} قد اجتمعت لحرب المسلمين فمن هي قبيلة هوازن ؟ ولماذا اجتمعت على حرب النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قبيلة {{ هوازن }} هي واحدة من أكبر وأشرس

هذا الحبيب 214  - السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الثالث والاخير

هذا الحبيب 214  – السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الثالث والاخير _________ _________ وكان ممن اهدر دمه {{ الحويرث بن نقيد }} وكان {{ الحويرث }} من أشد قريشا ايذاءا للمسلمين، واشترك مع رجل آخر من أهل مكة وهو {{ هبار بن الأسود }} في محاولة منع السيدة {{ زينب }} بنت النبي صلى الله عليه وسلم من الهجرة، وأخذوا ينخسون الجمل

هذا الحبيب 213  - السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الثاني

هذا الحبيب 213  – السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الثاني _________ _________ {{ سارة }} تحدثنا عن سارة وقلنا أن {{ سارة }} مغنية في مكة ، وكانت تغني في مكة بهجاء النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قدمت المدينة تشكو الحاجة فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم :_ما كان في غنائك ما يغنيك؟ فقالت:_ ان قريشا تركوا الغناء منذ

هذا الحبيب 212  - السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الأول

هذا الحبيب 212  – السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الأول _________ _________ في يوم فتح مكة ، أمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بهدر دم {{ ١٥ }} من أهل مكة حددهم بالإسم ، وأمر صحابته بقتلهم وإن وجدوا متعلقين بأستار الكعبة ولم يقتل من هؤلاء {{ ١٥ }} سوى اربعة فقط وعفى النبي صلى الله عليه وسلم عن الباقين وهؤلاء

هذا الحبيب 211  - السيرة النبوية العطرة (( أحداث متفرقة وقعت بعد فتح مكة ، وتحطيم الأصنام ))

هذا الحبيب 211  – السيرة النبوية العطرة (( أحداث متفرقة وقعت بعد فتح مكة ، وتحطيم الأصنام )) __________ قلنا أن النبي صلى الله عليه وسلم عفا عن قريش وقال لهم :_ أذهبوا فأنتم الطلقاء فسمي أهل مكة ، من أسلم منهم بعد الفتح {{ الطلقاء }} ثم قال صلى الله عليه وسلم إن مكة حرَّمها الله يوم خلق السماوات والأرض، ولم يحرمها الناس فلا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم

على خُطى الرَّسول ﷺ ١٧ - لو كان هذا في بيتك!

على خُطى الرَّسول ﷺ ١٧ لو كان هذا في بيتك! وقفَ رجلٌ يُصلي في المسجد، فسجدَ، وجعلَ يبكي بكاءً شديداً، فقام إليه أبو أمامة الباهلي صاحب النبيِّ صلى الله عليه وسلم وقال له: أنتَ، لو كان هذا في بيتك! حاصرَ المسلمون حصناً من حصون الروم وطال الحصار، واشتدَّ الانتظار على المسلمين، وأثخنتهم سهام العدو، فقام رجلُ من المسلمين سراً إلى ناحية من نواحي الحصن، فحفرَ نفقاً دون أن يدري عنه

على خُطى الرَّسول ﷺ ٥ - فعبقَ بي هذا الطِّيب!

على خُطى الرَّسول ﷺ ٥ فعبقَ بي هذا الطِّيب! روى ابن حجرٍ في فتح الباري عن أم عاصمٍ زوجة الصحابي الجليل عُتبة بن فرقد السُّلمي أنها قالتْ: كُنَّا عند عتبة بن فرقد أربعُ نسوةٍ، فكانتْ كل واحدةٍ منا تجتهدُ في الطِّيبِ/ العِطر لتكون أطيب ريحاً من ضرائرها! وكان عُتبة لا يمسُّ طيباً ومع ذلك كان أطيب رائحةً منا! وكان إذا خرجَ إلى الناس قالوا: ما شممنا ريحاً أطيب من ريح

هذا الحبيب 210  - السيرة النبوية العطرة {{ يوم فتح مكة شرفها الله تعالى }}

هذا الحبيب 210  – السيرة النبوية العطرة {{ يوم فتح مكة شرفها الله تعالى }} __________ وقبل ان يدخل مكة صلى الله عليه وسلم ، قرر دخول مكة بأربعة جيوش أو أربعة كتائب تدخل مكة من اربعة جهات في نفس الوقت وكانت العرب لاتعرف دخولاً لمكة إلامن المسفلة [[اي الطريق السهلة الرملية ، فلا احد يكلف نفسه ان يصعد جبلاً ثم ينحدر بنفسه نزولا بالوادي ]] وذلك حتى يستفيد من