قصة

هذا الحبيب 238  - السيرة النبوية العطرة (( قصة دخول الإسلام الى اليمن ))

هذا الحبيب 238  – السيرة النبوية العطرة (( قصة دخول الإسلام الى اليمن )) ___________ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، سنتكلم في هذا الجزء عن كيفية دخول الاسلام الى اليمن وقد تحدثنا من قبل عن بعض الوفود من اليمن كيف اسلمت ولكن لم تدخل {{ اليمن }} كاملة في الاسلام دفعة واحدة ، إنما كان اسلامها على مراحل وقلنا في الجزء السابق عن ظهور اثنين من مدعي النبوة وهما

هذا الحبيب 186  - السيرة النبوية العطرة (( قصة الصحابيين أبو بَصير وأ بو جَندل رضي الله عنهما ، وهجرتهما الى المدينة المنورة ))

هذا الحبيب 186  – السيرة النبوية العطرة (( قصة الصحابيين أبو بَصير وأ بو جَندل رضي الله عنهما ، وهجرتهما الى المدينة المنورة )) ___________ ___________ أنتهينا من صلح {{ الحديبية }} رجع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام الى المدينة المنورة بعد صلح {{ الحديبية }} وكان ختامها نزول سورة {{ الفتح }} فجلت الغمة عن ما بقي في نفوس الصحابة وعلموا بنص قرآني صريح ، أن

في قصصهم عِبرة ٢٨ - قصة عشق!

في قصصهم عِبرة ٢٨ قصة عشق! روى “محمد خير يوسف” في كتابه الرائع “دكانة الكتب”، أنَّ عبد الملك بن مروان خرجَ حاجاً، ومعه خالد بن يزيد بن معاوية، وكان خالد من رجال قريش المعدودين، وكان عظيم القدر عند عبد الملك، وبينما هو يطوف بالكعبة، إذ رأى رملةَ بنت الزبير، فعشقها عشقاً شديداً من أول نظرة، ووقعتْ في قلبه وقوعاً مُتمكناً! فلما أراد عبد الملك الرجوع، همَّ خالد بالتخلف عنه. فوقع

هذا الحبيب 30 قصة الراهب بحيرا

هذا الحبيب 30 قصة الراهب بحيرا ” السيرة النبوية العطرة ” ولم يزل صلى الله عليه وسلم ينشأ النشأة الطيبة الصالحة ، برعاية له من الله عز وجل ويشب مع شباب مكة ، حتى بلغ من العمر ١٢ سنة وجاء موسم رحلة الصيف إلى الشام . وكان من عادتهم برحلة الشتاء والصيف ، يخرج مع القافلة الزعماء [[ من أجل أن يحافظوا على القافلة ، ولا أحد يتعرض لها في