أُحد

هذا الحبيب 157  - سرية أبو سلمة ، وصعوبة موقف المسلمين بعد أحد

هذا الحبيب 157  – سرية أبو سلمة ، وصعوبة موقف المسلمين بعد أحد ___________ من آثار اهتزاز هيبة المسلمين بعد {{ أحد }} وصل الى النبي صلى الله عليه وسلم بعد أحد {{ بثلاثة أشهر }} فقط أخبار أن بعض العرب من قبيلة {{ بني أسدِ }} تستعد للإغارة على المدينة فلقد تركت أحُد آثار في نفوس العرب هزت صورة المسلمين العسكرية [[فظنوا أن كل من يريد أن يغزو المدينة

هذا الحبيب 152 - غزوة أحد ، حكم البكاء على الميت

هذا الحبيب 152 – غزوة أحد ، حكم البكاء على الميت ______________ ثم مضى صلى الله عليه وسلم ، الى بيته ومر الرسول صلى الله عليه وسلم ببعض بيوت الأنصار ، فسمع بكاء نساء الأنصار على قتلاهم ، ويذكرون مأثرهم [[ اي خصالهم ]] فهز رأسه صلى الله عليه وسلم و بكى وقال :_ ولكن حمزة لا بواكي له [[ يعني لا يبكي على حمزة أحد ، وذلك لأن أكثر

هذا الحبيب 151 - غزوة أحد ، الرجوع للمدينة

هذا الحبيب 151 – غزوة أحد ، الرجوع للمدينة _____________ دفن الشهداء ، ورجع النبي صلى الله عليه وسلم وركب فرسه ولم يكن معه من الخيل غيرها ، والجميع رجعوا مشياً على الأقدام كما خرجوا لم يكن معهم إلا فرس واحد رجع النبي صلى الله عليه وسلم وكان الصحابة من حوله وكانت قد وصلت الأخبار للمدينة بأن النبي صلى الله عليه وسلم ، قد قتل فهاجت المدينة وارتفع صوت البكاء

هذا الحبيب 150 - دفن شهداء أحد

هذا الحبيب 150 – دفن شهداء أحد ______________ تفقد النبي صلى الله عليه وسلم القتلى والجرحى فقال لأصحابه :_ من يأتيني بخبر {{ سعد بن الربيع‏ }} [[ سعد بن الربيع كان ممن بايع النبي صلى الله عليه وسلم بيعة العقبة الثانية ، وكان أحد نقباء الأنصار . ولما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم ، آخى بينه وبين عبد الرحمن بن عوف ]] افتقده النبي صلى الله عليه وسلم

هذا الحبيب 149 - تفقد شهداء أحد - الجزء الثاني

هذا الحبيب 149 – تفقد شهداء أحد – الجزء الثاني __________ وقف صلى الله عليه وسلم على جثة حمزة ومصعب رضي الله عنهما كما ذكرنا وبكى وأخذ يقف على جثة كل شهيد فلما رأى في القتلى رجلان من الأنصار [[ كان معروف عنهما أنهما كانا صديقين والجميع يعرف صداقتهما ]] وكان واحد منهما إسمه {{ عبدالله بن حِرام }} بكسر الحاء تجنب للفظ كلمة حَرام ، والخطأ الذي يقع فيه

هذا الحبيب 148 - تفقد شهداء أحد - الجزء الأول

هذا الحبيب 148 – تفقد شهداء أحد – الجزء الأول ___________ انصرفت قريش بعد المعركة راجعة الى مكة ، بعد أن قامت كما ذكرنا بعمل لم تعهده العرب من قبل ، وهو التمثيل بجثث الشهداء __________ و قام صلى الله عليه وسلم يتفقد أصحابه فألتفت يميناً وشمالاً فقال :_ أين عمي ؟؟ أين اسد الله حمزة ؟؟ أين حمزة ما كان ليفر !!! [[ يعني معاذ الله أن يهرب من

هذا الحبيب 146 - غزوة أحد ، استبسال الصحابة ، بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم - الجزء الثاني

هذا الحبيب 146 – غزوة أحد ، استبسال الصحابة ، بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم – الجزء الثاني __________ دافع الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم واصيب علي بن أبي طالب عشرات الإصابات ، حتى ظن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن علي قد استشهد ___________ وجاء {{ عبد الرحمن بن عوف }} وقاتل حتى أصيب بعشرين جرحاً ، وكانت أحد هذه الإصابات في فمه حتى

هذا الحبيب 145 - غزوة أحد ، استبسال الصحابة ، بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم – الجزء الأول

هذا الحبيب 145 – غزوة أحد ، استبسال الصحابة ، بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم – الجزء الأول __________ أختل ميزان المعركة وتفرق الناس وكان هنالك {{ ٩ }} من الصحابة حول النبي يقاتلون ويدافعون عنه صلى الله عليه وسلم حتى استشهدوا جميعاً ، وهم يدافعون عنه صلى الله عليه وسلم ، إلا {{ طلحة بن عبيدالله و سعد بن ابي وقاص }} وكانت من أحرج اللحظات في

هذا الحبيب  - 143 - معركة أحد

هذا الحبيب  – 143 – معركة أحد _____________ في صباح يوم السبت {{ ٧ شوال }} من السنة {{ الثالثة من الهجرة }} وأصبح الجيشان يرى بعضهم البعض، ثم أذن بلال للصلاة ، وصلى النبي صلى الله عليه وسلم الصبح بالمسلمين ثم خطب فيهم ، وحثهم على الجهاد والصبر في القتال ، واخذ صلى الله عليه وسلم يبث في الصحابة روح الحماسة والبسالة _____________ ننتقل لجيش قريش على الجانب الآخر

هذا الحبيب -141  - خروج المسلمين الى أحد

هذا الحبيب -141  – خروج المسلمين الى أحد ____________ كان النبي صلى الله عليه وسلم ، في المدينة يتابع أخبار قريش منذ بدر، وأخبار استعداهم للقتال، وحتى وصل اليه أخيراً خبر خروج جيش مكة كيف وصل إليه ؟؟ من عمه العباس الذي كان يكتم إيمانه في مكة أرسل له كتاب مع رجل من {{ غفار }} و أوصاه أن يصل للمدينة خلال ثلاثة ايام ، وختم الكتاب ، و أوصاه