مكة

هذا الحبيب 243  - السيرة النبوية العطرة (( حجة الوداع ، قبل وصول النبي صلى الله عليه وسلم الى مكة )) الجزء الخامس

هذا الحبيب 243  – السيرة النبوية العطرة (( حجة الوداع ، قبل وصول النبي صلى الله عليه وسلم الى مكة )) الجزء الخامس ________ ________ مضى رسول الله صلى الله عليه وسلم هو وصحبه الكرام في طريقهم للحج وفي طريقهم نزل عليه جبريل وقال له :_ يا رسول  الله إن الله يأمرك أن تُدخل عمرة في حجة [[ قلنا من قبل ان النبي صلى الله عليه وسلم احرم للحج ،

هذا الحبيب 214  - السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الثالث والاخير

هذا الحبيب 214  – السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الثالث والاخير _________ _________ وكان ممن اهدر دمه {{ الحويرث بن نقيد }} وكان {{ الحويرث }} من أشد قريشا ايذاءا للمسلمين، واشترك مع رجل آخر من أهل مكة وهو {{ هبار بن الأسود }} في محاولة منع السيدة {{ زينب }} بنت النبي صلى الله عليه وسلم من الهجرة، وأخذوا ينخسون الجمل

هذا الحبيب 213  - السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الثاني

هذا الحبيب 213  – السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الثاني _________ _________ {{ سارة }} تحدثنا عن سارة وقلنا أن {{ سارة }} مغنية في مكة ، وكانت تغني في مكة بهجاء النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قدمت المدينة تشكو الحاجة فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم :_ما كان في غنائك ما يغنيك؟ فقالت:_ ان قريشا تركوا الغناء منذ

هذا الحبيب 212  - السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الأول

هذا الحبيب 212  – السيرة النبوية العطرة (( الذين أهدر دمائهم ، يوم فتح مكة )) الجزء الأول _________ _________ في يوم فتح مكة ، أمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بهدر دم {{ ١٥ }} من أهل مكة حددهم بالإسم ، وأمر صحابته بقتلهم وإن وجدوا متعلقين بأستار الكعبة ولم يقتل من هؤلاء {{ ١٥ }} سوى اربعة فقط وعفى النبي صلى الله عليه وسلم عن الباقين وهؤلاء

هذا الحبيب 211  - السيرة النبوية العطرة (( أحداث متفرقة وقعت بعد فتح مكة ، وتحطيم الأصنام ))

هذا الحبيب 211  – السيرة النبوية العطرة (( أحداث متفرقة وقعت بعد فتح مكة ، وتحطيم الأصنام )) __________ قلنا أن النبي صلى الله عليه وسلم عفا عن قريش وقال لهم :_ أذهبوا فأنتم الطلقاء فسمي أهل مكة ، من أسلم منهم بعد الفتح {{ الطلقاء }} ثم قال صلى الله عليه وسلم إن مكة حرَّمها الله يوم خلق السماوات والأرض، ولم يحرمها الناس فلا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم

هذا الحبيب 210  - السيرة النبوية العطرة {{ يوم فتح مكة شرفها الله تعالى }}

هذا الحبيب 210  – السيرة النبوية العطرة {{ يوم فتح مكة شرفها الله تعالى }} __________ وقبل ان يدخل مكة صلى الله عليه وسلم ، قرر دخول مكة بأربعة جيوش أو أربعة كتائب تدخل مكة من اربعة جهات في نفس الوقت وكانت العرب لاتعرف دخولاً لمكة إلامن المسفلة [[اي الطريق السهلة الرملية ، فلا احد يكلف نفسه ان يصعد جبلاً ثم ينحدر بنفسه نزولا بالوادي ]] وذلك حتى يستفيد من

هذا الحبيب 209  - السيرة النبوية العطرة (( استعداد جيش المسلمين لدخول مكة ))

هذا الحبيب 209  – السيرة النبوية العطرة (( استعداد جيش المسلمين لدخول مكة )) _________ قلنا أن قريش نقضت صلح {{ الحديبية }} واعتدت على قبيلة {{خزاعة}} وهي في حلف النبي صلى الله عليه وسلم وقرر النبي صلى الله عليه وسلم الخروج لفتح مكة وأعلن للصحابة وجهته وانه يريد فتح مكة _________ وخرج صلى الله عليه وسلم من المدينة بجيش قوامه {{ ١٠ آلاف مقاتل }} مدجج بالسلاح الله الله

هذا الحبيب 208  - السيرة النبوية العطرة (( قرار فتح مكة ))

هذا الحبيب 208  – السيرة النبوية العطرة (( قرار فتح مكة )) ____________ بعد نقض قريش صلح {{ الحديبية }} قرر النبي صلى الله عليه وسلم ، أن يقوم بغزو مكة وسبحان الله العظيم إذا أراد امراً ، يهيئ له الأسباب جاء نقض الصلح من قريش في هذا الوقت فمكة بيت الله الحرام، ولا يجوز أن تكون تحت حكم المشركين ولا يجوز أن تكون هناك أصنام حول الكعبة ولا يجوز

هذا الحبيب 207  - السيرة النبوية العطرة (( فتح مكة ، قريش تنقض صلح الحديبية ))

هذا الحبيب 207  – السيرة النبوية العطرة (( فتح مكة ، قريش تنقض صلح الحديبية )) ____________ اولاً … علينا أن نركز في هذا الجزء جيداً لأن الكثير يجهل كيف تم نقض صلح {{ الحديبية }} قلنا أنه تم عقد صلح {{ الحديبية }} بين المسلمين وبين قريش في {{ذي القعدة }} من السنة السادسة من الهجرة وكان من بنود صلح الحديبية هذا البند وهو :_ {{ من أحب أن

هذا الحبيب 48 تفجر الأوضاع في مكة

هذا الحبيب 48 تفجر الأوضاع في مكة لما سمعت قريش أن القرآن ينال منهم ومن أصنامهم وآبائهم أخذتهم حمية الجاهلي و اشتد غضبهم وجمعوا شيوخ قريش وذهبوا إلى أبا طالب وقالوا له : يا أبا طالب إنك فينا كبير السن وصاحب شرف في قومك ، وإن ابن أخاك محمد قد جاء بدين جديد خالف فيه دين الآباء والأجداد ، وليته كان حسبه [[يعني هو خالف ديننا هو حر ، أما